Getting My أسباب الفجوة بين الأجيال To Work
Getting My أسباب الفجوة بين الأجيال To Work
Blog Article
على سبيل المثال، من عاشوا في فترة الكساد الكبير قد يكون لديهم تقدير أكبر للادخار مقارنة بالأجيال التي نشأت في أوقات الازدهار الاقتصادي.
الحل الوسط: عند حدوث خلاف مع الأبناء، خلاف لا يمكن فيه تقبل ما يريدون والاصرار عليه من قبلهم فيمكن اللجوء لحل وسط بين الأبوين والأبن، وبدلاً من إجبارهم على رأي الوالدين، يمكن اغرائهم بمكافأة ما يحصلون عليها في حال تلبية مطالب الأبوين، مثل تقديم هدية يرغبون بها بشدة مقابل تفوقهم الدراسي.
الإيمان بأن الأفكار والحلول يمكن أن تكون مقبولة للطرفين.
وترجع الآثار السلبية للتكنولوجيا على مجتمعاتنا إلى الاستخدام المتنامي واللا محدود لها والاطلاع على العالم الغربي غير المسلم وثقافته المختلفة عن ثقافتنا، وصعوبة الرقابة على الشباب عند تعاطيهم مع هذه الأفكار، وعدم قدرة هؤلاء الشباب على انتقاء القيم التي تتناسب مع مجتمعاتنا وقيمنا وتقاليدنا الصحيحة، والانجذاب نحو تبني القيم المستوردة من البيئات الأخرى.
يعد فهم الأجيال المختلفة أمرًا بالغ الأهمية للعديد من المواقف لمعرفة من يجب عليهم البحث به وكيف، حيث تتمثل الخطوة الأولى في فهم الموقف أو الخدمة التي يقدمها العمل ومن هو الجمهور المستهدف له، ومن هناك يعد تعلم أفضل طريقة لمعرفة مفهوم فجوة الأجيال في علم النفس دون تضمين الصور النمطية خطوة مهمة للنجاح.
وعلاوة على ذلك، تستخدم بعض الأسر المهاجرة والمجتمعات أيضاً لغة السمسرة لضم الأطفال مع مساعي الأسرة والمجتمع المدني، فيصبح دمج الطفل مهم جداً لتشكيل الروابط بين المجتمعات المهاجرة الجديدة والثقافة السائدة والأشكال الجديدة من الأنظمة البيروقراطية، بالإضافة إلى أنها تقدم للطفل التطور عن طريق تعلمها والاستمرار فيها.
إسقاط رغبات الوالدين على الأبناء: يقول جبران خليل جبران (أولادكم ليسوا لكم، أولادكم أبناء الحياة) وهذا واحد من أكبر الأِشياء التي على الوالدين تفهمها، حيث يسعى معظم الآباء لصنع شخصيات محددة يرغبون بها لأبنائهم، ويغيب عن بالهم ما يرونه ويحبونه ليس بالضرورة أن يرغب فيه ابنائهم، لذلك يجب عدم إجبار الأبناء على تقمص شخيصات لا يريدونها وتفهم رغباتهم التي يريدونها هم.
والواقع أن المجتمع المصري شهد تحولات اجتماعية أثرت على طبيعة العلاقات بين أفراد الأسرة فيه، فأصبحنا نشاهد جرائم جديدة من نوعها داخل ??? نطاق الأسرة الواحدة، اختلفت فيها الدوافع والضحايا عن الجرائم المعتادة سابقًا، فلم تعد الجرائم قاصرة على الرجال أو على الطبقة الفقيرة، بل تعدت إلى النساء والأطفال وكبار السن والطبقات الراقية، فنجد قتل الآباء لأبنائهم، وقتل الأبناء لآبائهم، وقتل الأزواج لبعضهم البعض، ونجد قتل الصديق لصديقه، ونجد قتل الشاب للفتاة التي يريد الارتباط بها، ونجد انتشار جرائم الذبح في الشوارع والتمثيل بالضحية.
تعتبر الأسرة هي الركن الدافئ الذي يحتضن الأبناء ويغمرهم بالحب والحنان، وهي العامل الرئيس في تشكيل شخصية الأبناء ونمط تفكيرهم وتزويدهم بالخبرات الحياتية الضرورية لمواجهة المجتمع. فالعلاقة الصحية بين الزوجين لها أثرها البالغ في تحقيق التوازن الأسري والتماسك بين أفراد الأسرة، حيث ينشأ عنها أبناء أسوياء نفسيًّا واجتماعيًّا وسلوكيًّا.
التواصل المفتوح والصادق هو المفتاح لتقليص الفجوة الجيلية. يجب على الأجيال المختلفة الاستماع إلى بعضها البعض ومحاولة فهم وجهات النظر المختلفة.
الإنصات والاستماع للأبناء: إتاحة الفرصة للأبناء للتعبير عن أنفسهم والاستماع لهم دون مقاطعة والاطلاع على أفكارهم ومخاوفهم وطموحاتهم، كل هذا يزيد من شعورهم بأنك تتفهمهم وتشعر بما يشعرون، ما يقوي العلاقة بين الوالدين وأبنائهم ويشجعهم على إخبار الوالدين بكل ما يتعلق بتفاصيل حياتهم اليومية والتقرب منهم بشكل أفضل.
توفير بيئة شاملة حيث يعمل الأفراد ذوو الخبرات والمهارات والخلفيات المتنوعة معًا لتحقيق أهداف مشتركة
الإقرار بأن الاختلافات في الأفكار مفيدة وتؤدي إلى حلول إبداعية.
لاحظ العالم الاجتماعي كارل مانهايم أن اختلافات الأجيال تكون في انتقالهم من مرحلة الشباب إلى مرحلة البلوغ، وقد درس علماء الاجتماع الطرق التي تفرق الأجيال عن بعضها البعض ليس فقط في المنزل بل في المناسبات الاجتماعية أو في الأماكن الاجتماعية (كالكنائس والنوادي، ويقصد أيضاً «مراكز لكبار السن» و «مراكز للشباب»).